قضية أورا بنك – توضيح من عامل في المؤسسة
وكالة تيشيت الإخبارية: كتب لبصر محمد الامين في قضية أورابنك:
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على نبيه الكريم أما بعد يقول ربنا تبارك و تعالى في محكم تنزيله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ) صدق الله العظيم
فبعد التتبع التام للأدلة المطروحة تكون قصة موظف البنك و مشغليه “البنك” على نحو التالي: كان الموظف يشغل منصب المدير التجاري و قبل مدة تم تحويله عن مكانه لآخر و هو ما لم يتجاوب مع رضاه و اعترض لكن الإدارة العامة للبنك أصرت لكنه رفضا مليا و لم يعد يحضر فأحالته المديرة العامة للبنك بنت مولاي امحمد لمحامي مؤسستهم العميد مولاي الغالي ولد مولاي اعلي بعد محاولتهم ثنيه عن رأيه فلم يستجب و بعد مراجعة الأحكام المتعلقة تم الحكم له بخمس مليون أوقية قديمة (5000000) و اعترض المعني في محاولة منه للحصول على أكثر لكن جميع الأحكام تنص له على المبلغ أعلاه فقط
و ما فتئنا اليوم الا و ببزوغ ادعاءات لا ندري الغرض منها و طبعا عاقبتها التشويه الجلي للسمعة الوطنية و الوقوف في وجه الإستثمارات الموجه نحو إقتصادنا الوطني
و كذلك لم يثبت عندنا أن الإيطالي متصهين و لن نقبل المزايده علينا في قضية الأمة الإسلامية جمعاء “القضية الفلسطينية” كما أتتنا وثائق من داخل البنك تثبت تواجد الإيطالي في دكار أوان الإدعاء الذي أبرزه الطرف الثاني….