أخبار محلية

اتخاذ عدد من الحقوقيين “وضع الصامت” خلال قضية الفتاة المغتصبة

وكالة تيشيت الإخبارية: أثار اتخاذ عدد من الحقوقيين الموريتانيين وضع الصامت خلال قضية الفتاة لاله سيدي محمد التي تعرضت للاعتداء و الاغتصاب في دار النعيم قبل أيام٫ الشكوك حول صدق و نبل مهمتهم خصوصا لوقوفهم مع ضحايا ذات الجريمة من “شرائح أخرى” سابقا.

قضية الفتاة لاله هزت أركان موريتانيا و تظاهر الآلاف من جميع الشرائح الموريتانية تضامنا معها رغم غياب الحقوقيين التي تكمن مهمتهم الأساسية في توصيل معانات مثل هؤلاء الضحايا للرأي العام و العمل على حصول الضحية على حقوقها.

و شهدت معظم المدن الموريتانية اليوم الاثنين مظاهرات و احتجاجات رفضا للتهاون مع المجرمين و من أجل تطبيق أشد العقوبات عليهم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى